إذا لم تحدث المفاجأة، فإن المبعوث الأممي للصحراء الأمريكي كريستوفر روس الذي سبق له أن قدم استقالته قبل أسابيع، سيلعب دورا ثانويا في صياغة تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول الصحراء الغربية، فمنذ صدور القرار الأممي 2285 في 29 أبريل 2016، لم يقم بأي جولة إلى المنطقة.
أعلن المغرب عن قيامه بانسحاب أحادي الجانب من منطقة الكركرات، الواقعة على الحدود مع موريتانيا، وذلك بناء على تعليمات من الملك محمد السادس
راسل المنسق العام لتيار خط الشهيد المعارض للقيادة الحالية لجبهة البوليساريو، المحجوب السالك، الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون، الذي يستعد للقيام بجولة في المنطقة، طالبه فيها بعقد لقاء مع تيار خط الشهيد الذي يمثل شريعة واسعة من الصحراويين بحسب ما ورد في الرسالة.