تتولى الجزائر خلال شهر ماي الرئاسة الدورية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، واستبق ناصر بوريطة انعقاد المجلس بمباحثات مع نظرائه في عدد من الدول الإفريقية.
على الرغم من نهاية ولايته على رأس مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، بدا الجزائري إسماعيل شرقي حريصا على اقحام الاتحاد الإفريقي في مساعي التوصل إلى حل لنزاع الصحراء وهو ما يرفضه المغرب بشدة.