لازال سباق التسلح بين المغرب والجزائر مستمرا، إذ كشف تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن بلدان شمال إفريقيا أنفقت 23,5 مليار دولار على شراء الأسلحة خلال سنة 2019.
لازال سباق التسلح بين المغرب والجزائر مستمرا، إذ كشف التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن البلدين (إضافة إلى مصر) يستأثران بحصة الأسد فيما يخص استيراد الاسلحة في القارة الإفريقية خلال الفترة الممتدة من سنة 2015 إلى سنة 2019.
لازال سباق التسلح بين المغرب والجزائر مستمر، إذ كشف التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، الذي نشر يوم أمس، أن البلدين يستأثران بحصة الأسد فيما يخص استيراد الاسلحة في إفريقيا خلال الفترة الممتدة من سنة 2014 إلى سنة 2018.
كشف التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، الذي نشر يوم أمس، أن المغرب والجزائر يستأثران بحصة الأسد فيما يخص استيراد الاسلحة في إفريقيا خلال الفترة الممتدة من سنة 2012 إلى سنة 2016.
بدلالة السباق المجنون على التسلح بين المغرب والجزائر يعتقد بعض المختصين في شؤون المنطقة بأن البلدان يستعدان لحرب بينهما ، ستكون حتما حربا مدمرة وكارثية على الطرفين اللذان سيفكران مليون مرة قبل اشعال فتيلها خصوصا في ظل الوضع الداخلي الجزائري الذي يعيش على إيقاع ترتيبات ما
أعلنت المؤسسة الدولية للأبحاث حول السلام في ستوكهولم، في تقرير لها نشرته اليوم الاثنين، أن المغرب والجزائر يعدان اكبر مستوردي السلاح على المستوى الإفريقي خلال الخمس سنوات الأخيرة (2011- 2015).
قال اللواء محمد العربي قائد القوات البحرية الجزائرية، في تصريح لموقع "روسيا ما وراء العناوين"، إنه من المحتمل أن تدفع المملكة العربية السعودية قيمة صفقة بيع روسيا غواصة "أمور 1650" المتطورة للمغرب.