بعد إعلان الحكم نهاية مباراة المغرب واسكتلندا برسم نهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا، بدأ اللاعبون المغاربة في الاحتفال ظنا منهم أنهم عبروا إلى الدور الثاني، لتتحول أفراحهم إلى أحزان بعد إخبارهم بأن المنتخب البرازيلي انهزم أمام المنتخب النرويجي.
كشف القضاء الأمريكي أن الفساد ضل ينخر جسم أعلى هيئة كروية في العالم منذ سنوات طويلة، وأثبتت التحقيقات المتواصلة تورط المغرب في شراء صوت من أجل الظفر بتنظيم كأس العالم 1998 على حساب فرنسا.