بمناسبة مرور عشر سنوات على خروج أول مسيرة لحركة عشرين فبراير، في عشرات المدن المغربية للمطالبة بإسقاط الفساد والاستبداد، قامت مؤسسة "الباروميتر العربي" باستطلاع حول رؤية المغاربة لأوضاع بلدهم، وخلصت إلى أن أسباب خروج المحتجين في 20 فبراير 2011 لازالت قائمة.
في مثل هذا اليوم من سنة 2011 خرج آلاف المغاربة إلى شوارع معظم المدن المغربية، للمطالبة بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية، ولكن بعد مرور حوالي تسعة أشهر على انطلاق الحركة بدأ زخمها يتراجع إلى أن فقدت بريقها، فماذا بقي من الحركة بعد مرور سبع سنوات على أول خروج لها إلى الشارع؟
خفضت جماعة العدل والإحسان بشكل ملحوظ من حجم مشاركاتها في الوقفات والمسيرات الداعمة لحراك الريف. فبماذا تبرر الجماعة موقفها الجديد من الحركة الاحتجاجية في الريف التي انطلقت منذ شهر أكتوبر الماضي؟
اعلنت تنسيقية الرباط سلا تمارة، لحركة 20 فبراير، عن تنظيم وقفة احتجاجية أمام مبنى البرلمان يوم الأحد 17 يناير المقبل، ابتداء من الساعة الرابعة بعد الزوال، تحت شعار "الشعب يريد جوج فرانك".
هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟ هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟
تحدث الأمير هشام بن عبد الله ابن عم الملك، في حوار مع صحيفة "القدس العربي"، نشرته نهار اليوم على موقعها الإلكتروني، الدول العربية بعد الربيع العربي، وقال إن النموذج التونسي سيكون محفزا للمغاربة والجزائريين والموريتانيين.
اختار ناشطون في حركة "20 فبراير" المغربية، وحقوقيون، الاحتفال بالذكرى الرابعة للحركة التي انطلقت عام 2011، بتوثيق تاريخ الحركة وبداية انطلاقتها، ورفع ما اعتبروه "ظلما كبيرا" طالها. وفي مؤتمر صحفي بالرباط، اليوم الجمعة، لتقديم كتاب "حركة 20 فبراير محاولة في التوثيق"، قالت خديجة