تحدث أسامة الخليفي، الذي يعتبر من بين رموز الحراك الشعبي الذي شهده المغرب سنة 2011، وهو عضو في المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، في حوار مصور خص به موقع يابلادي، عن حيثيات اعتقاله، وعن الفترة التي قضاها في السجن.
كما تحدث الخليفي الذي كان من بين أوائل من أطلقوا نداء للخروج إلى الشارع يوم 20 فبراير 2011، عن انضمامه إلى حزب الأصالة والمعاصرة، وعن مستقبله في هذا الحزب.