أثر قرار السلطات المغربية القاضي بمنع دخول السلع من مليلية، بشكل كبير على التجار في المدينة المحتلة، ما جعل بعضهم يطرق باب بيدرو سانشيز، فيما فضل آخرون طرق باب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
بعد وقت وجيز سيلتقي رئيس الحكومة الإسبانية، مع حاكم مدينة مليلية الذي يعتزم طلب المزيد من المساعدات من مدريد. فمع بداية تعافي إسبانيا من الأزمة الاقتصادية يرى رئيس المدينة المحتلة أنه حان الوقت لتعزيز "إسبانية" المدينة.