بعد تداول أخبار حول دعوتهم من قبل القصر الملكي، للاستثمار في مدينتي الناظور والفنيدق، نفى رجال أعمال يهود يقيمون في مليلية وسبتة الخبر، وأكدوا لوسائل إعلام إسبانية أنه "لا أساس له من الصحة".
من أجل خلق تنمية اقتصادية في مدينتي الفنيدق والناظور، يراهن المغرب على مساهمة المستثمرين اليهود من أصل مغربي الذين يقيمون في سبتة ومليلية وجبل طارق.
بعد الجدل الذي تلا عملية ترحيل المغاربة الذين تقطعت بهم السبل في مليلية إثر إغلاق المغرب لحدوده تجنبا لانتشار فيروس كورونا، وجهت الحكومة المركزية في مدريد توبيخا لمندوبتها في المدينة المحتلة، بعد سماحها لبعض مزدوجي الجنسية بالمغادرة في اتجاه المغرب.