انتقدت الصحافية هاجر الريسوني المتابعة في حالة اعتقال بتتهم تتعلق بـ "الفساد" و"الإجهاض غير القانوني"، خلال جلسة محاكمتها يوم أمس، التشهير بها والمساس بكرامتها. وتم تحديد موعد النطق بالحكم يوم 30 شتنبر الجاري.
تعالت الأصوات المطالبة بإطلاق سراح صحافية "أخبار اليوم" هاجر الريسوني التي اعتقلت يوم السبت الماضي، بتهم تتعلق بالفساد والإجهاض، وأصدر كل من المنتدى المغربي للصحافيين الشباب والنقابة الوطنية للصحافة المغربية ومنظمة حاتم والرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان بلاغات
حل المغرب في المرتبة 73 من أصل 180 دولة في التصنيف الدولي لمؤشر مدركات الفساد لعام 2018 الصادر عن منظمة الشفافية الدولية، محققا بذلك تقدما بثمان مراكز عن السنة الماضية.
في مثل هذا اليوم من سنة 2011 خرج آلاف المغاربة إلى شوارع معظم المدن المغربية، للمطالبة بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية، ولكن بعد مرور حوالي تسعة أشهر على انطلاق الحركة بدأ زخمها يتراجع إلى أن فقدت بريقها، فماذا بقي من الحركة بعد مرور سبع سنوات على أول خروج لها إلى الشارع؟
تراجع المغرب بسبعة مراكز في مؤشر سيادة القانون العالمي لسنة 2018، مقارنة بالسنة الماضية، محتلا بذلك المرتبة 67 عالميا من أصل 113 دولة، والمرتبة الرابعة عربيا.