في حوار مع موقع يابلادي، سلط محمد إلياس بن فضيل، رئيس مكتب توجيه للطلاب المغاربة في أوكرانيا والمقيم في هذا البلد منذ 11 عامًا، الضوء على الأوضاع التي يعيشها الطلاب المغاربة، خاصة على الحدود، إذ أن بعضهم لا يتوفر على جوازات سفر، وبالتالي هم غير قادرين على العبور، ليجدوا
على بعد 30 كيلومترا من الحدود الروسية، تعاني مدينة سومي من هجمات عسكرية عنيفة منذ يوم الأحد. وباتت المدينة الأوكرانية الآن محاصرة، مما يجعل من المستحيل مغادرتها، ومن بين العالقين داخلها ثلاثون مواطنا مغربيا.
تشرف السفارة المغربية في بولندا، على إجلاء المواطنين المغاربة من أوكرانيا بالتعاون مع السلطات البولندية. فيما نفت السلطات البولندية كل الأخبار التي تتحدث عن وضعها عراقيل أمام الراغبين في العبور من أوكرانيا.