مع تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا، يتخوف الطلاب المغاربة الذين يتابعون دراستهم بهذا البلد الأوروبي من إمكانية نشوب الحرب، والبقاء محاصرين، في ظل استمرار إغلاق المملكة لحدودها البرية والجوية.
خلال سنة واحدة لقي ثمانية طلبة مغاربة في أوكرانيا حتفهم، كان آخرهم طالب يبلغ من العمر 20 سنة، فارق الحياة إثر تلقيه طعنات قاتلة من مواطن ينحدر من طاجكستان. وتعمل السفارة المغربية بالتنسيق مع السلطات الأوكرانية لنقل جثمانه إلى المغرب.