بعدما اعتقد المهاجر المغربي سامي الصلح محمد فاظل أن حلمه بأن يصير مهندسا أصبح من الماضي، اكتشف بعد هجرته للولايات المتحدة أنه بإمكانه تحقيقه. واشتغل بعد ذلك في المقر المركزي لشركة أمريكية سبق لفرعها في المغرب أن رفض السماح له بإجراء تدريب داخله.