هددت جنوب إفريقيا بتغيير مكان انعقاد قمة "الاتحاد الأوروبي-الاتحاد الإفريقي" في حالة رفض كوت ديفوار إرسال دعوة لجبهة البوليساريو من أجل المشاركة في القمة.
بات المغرب على وشك تجاوز مخلفات قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر من سنة 2016، حيث أعلنت الكاتبة العامة بوزارة الفلاحة والصيد البحري المغربية من إسبانيا، عن قرب إطلاق مفاوضات جديدة حول الصيد في المياه الإقليمية المغربية بين والاتحاد الأوروبي والمملكة.
احتضنت بلجيكا نهار اليوم الأربعاء، اجتماعا رفيع المستوى ضم مسؤولين أمنيين بكل من فرنسا وإسبانيا والمغرب، إضافة إلى بلجيكا، وقد ناقش الاجتماع كيفية الحد من استغلال الجماعات الارهابية لشبكة الانترنيت من أجل تنفيذ عملياتها.
تحاول جبهة البوليساريو وبعض أعضاء البرلمان الأوروبي إفشال المفاوضات التجارية الجارية بين المغرب والاتحاد الأوروبي، حيث يرون أن هذه المفاوضات تتعارض مع قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر من سنة 2016. فيما ذهبت الجبهة الانفصالية إلى حد مطالبة الاتحاد الأوروبي
ستستضيف العاصمة الاقتصادية للكوت ديفوار يومي 29 و30 نونبر المقبل، قمة "الاتحاد الأوروبي-الاتحاد الإفريقي". فهل سيقبل المغرب بوجود وفد يمثل جبهة البوليساريو في هذه القمة؟ في الماضي نجحت الرباط في تهميش الجبهة في مثل هذه الاجتماعات، لكن الوضع تغير هذه السنة.
أعلنت الدنمارك عن دعمها للمفاوضات بين المغرب والاتحاد الأوروبي حول اتفاق التبادل الفلاحي، وذلك فب أعقاب قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر 2016، والذي جاء فيه أن الاتفاق الموقع بين المغرب سنة 2012 لا يسري على الصحراء الغربية.