خرج قياديون في حزب العدالة والتنمية عن صمتهم بعد اعتقال نشطاء في شبيبة الحزب بحجة إشادتهم في تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي بحادث مقتل السفير الروسي في تركيا، وعبروا عن رفضهم لما جاء في البلاغ المشترك الصادر عن وزارتي الداخلية والعدل.
خرجت وزارتا الداخلية والعدل والحريات عن صمتهما في ما يخص إشادة بعض المتعاطفين مع حزب العدالة والتنمية، باغتيال السفير الروسي لدى تركيا، أندريه كارلوف بالعاصمة أنقرة رمياً بالرصاص، وأكدتا أنه تم فتح تحقيق لتحديد هويات الأشخاص المتورطين في ذلك.
توسَّل مواطن مغربي يدعى ميمون باتاوي إلى قضاة محكمة جنائية بمدينة بورصة التركية، لكي لا يسلموه إلى المغرب، وقال إنه يفضل قضاء 100 سنة في السجن على العودة إلى بلده، وهدد بالانتحار في حال قررت المحكمة تسليمه.