وجد شابين مغربيين توجها إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا، نفسيهما في مدينة اعزاز التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية، بعد ترحيلهما "عن طريق الخطأ" من قبل السلطات التركية.
يزاوج المهاجر المغربي في تركيا أيوب سالم، بين عمله كمسؤول في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية، وبين العمل الجمعوي في مساعدة أفراد الجالية المغربية الذين يتجاوز عددهم 40 ألفا حسب إحصائيات غير رسمية.