شارك النواب البريطانيون المؤيدون للبوليساريو بشكل مكثف في نقاش نظمه برلماني مقرب من المغرب حول الاعتراف البريطاني بمغربية الصحراء.
في عام 1891، قررت ملكة بريطانيا فيكتوريا، تقديم هدية ثمينة للسلطان المغربي الحسن الأول، حيث أرسلت له فيلًا هنديًا يُدعى ستوك، مما ترك المغاربة في حالة من الرهبة.