يحاول ادريس لشكر، الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، تشديد الخناق على مصطفى الرميد، حليفه السابق في مشروع تحالف "الجبهة الوطنية" بين حزبي الاتحاد الاشتراكي والعدالة والتنمية سنة 2009، من أجل اقالته من الحكومة.
في الوقت الذي يؤكد فيه ادريس لشكر أن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، هو الذي يقف ضد الدعوى القضائية المرفوعة في إسبانيا ضد حزب فوكس، أكد المحامي هلال تاركو الحليمي أن هذه الدعوى القضائية لا علاقة لها بحزب الوردة.
بينما اختار حزب النهج الديمقراطي، وفيديرالية اليسار الديمقراطي، إبداء دعمهم لنظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الذي يواجه ضغوطا داخلية وخارجية لدفعه إلى ترك السلطة، فضل حزب التقدم والاشتراكية النأي بنفسه عما يجري في فنزويلا، وأكد أمينه العام أن الأمر يتعلق بمشكل
هاجم كل من حزبي الاتحاد الدستوري، والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، يوم أمس الأربعاء رئيس الحكومة المكلف عبد الإله بنكيران، واتهماه بالتسبب في البلوكاج الحاصل في تشكيل الحكومة.
رغم أن رئيس الحكومة المكلف عبد الإله بنكيران سبق له أن تحدث في العديد من المناسبات، عن رفضه لمشاركة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في الحكومة، إلا أن ادريس لشكر الكاتب الأول للحزب لم يفقد الأمل في دخول الحكومة، وقال في تصريح لوكالة روسية، إن بنكيران لم يبلغه شخصيا