دعا الفريق الأممي العامل المعني بمسألة الاحتجاز التعسفي السلطات المغربية إلى "الإفراج الفوري" عن سليمان الريسوني. وخلص في رأي نشره يوم أمس الإثنين، إلى أن اعتقال واحتجاز الريسوني جاء بعد "ممارسة حقه" في حرية التعبير.
تقرير للأمم المتحدة يذكر "التخويف" و "الأعمال الانتقامية" التي تعرضت لها أمينتو حيدر، بالإضافة إلى النعمة أسفاري وزوجته، بينما تجاهل قضية سلطانة خيا.