سادت حالة من الإحباط في صفوف أعضاء جيش التحرير، بعد الإعلان عن استقلال المغرب عن فرنسا سنة 1956، حيث اعتبروا أن استقلال المغرب جاء ناقصا، فرفض جزء منهم الانضمام إلى القوات المسلحة الملكية، وفضلوا الانتقال إلى الجنوب لكي يستمروا في القتال ضد المستعمر الإسباني، وفي 10 فبراير من
بعد تأكيد عمر هلال رفض المغرب لأن تصبح صحراؤه أرضا للمناورة الدبلوماسية لجنوب إفريقيا، قال وزير الخارجية ناصر بوريطة نهار اليوم، إن جنوب إفريقيا مجرد "صوت نشاز" في القضية، و"ليس لها الأهلية أو القدرة على التأثير" في الملف، و"لو كانت تستطيع لأثرت منذ 2004"، تاريخ اعترافها
عقب اللقاء الذي جمع بين المبعوث الشخصي للأمين العام إلى الصحراء، ستافان دي ميستورا، ووزيرة خارجية جنوب إفريقيا، أكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، أن المغرب لن يسمح بأن تصبح صحراؤه أرضا للمناورة الدبلوماسية لهذا البلد المعروف بتبنيه لأطروحة