استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
بعدما أخذت على محمل الجد تحركات أنصار البوليساريو بشأن اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، شرعت المملكة منذ بداية عام 2021، في إعادة تنظيم شبكة الضغط الخاصة بها.
أعلنت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية أنها انضمت إلى "أكثر من 100 منظمة" تدعم "مبادرة المواطنين الأوروبيين"، وهي عريضة تدعو إلى منع دخول المنتجات المصنَّعة في المستوطنات غير القانونية إلى سوق الاتحاد الأوروبي وحظر صادرات الاتحاد الأوروبي إلى تلك المستوطنات، وإضافة
تجاهل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة الاتهامات الجزائرية للمغرب، وقال في مقابلات مع عدة قنوات فرنسية "توقفت عن متابعة ما تقوله الجزائر أو الدبلوماسية الجزائرية منذ مدة".