تحدثت وسائل إعلام أوروبية عن تسجيل زيادة في عدد المهاجرين السريين المغاربة الذين يصلون إلى السواحل الإسبانية خلال الآونة الأخيرة، وربطت بين ذلك وبين الاحتجاجات المستمرة في منطقة الريف منذ مقتل بائع السمك محسن فكري في شهر أكتوبر من سنة 2016.