بعد مضي ما يزيد عن سنة بقليل من وجودها على رأس الدبلوماسية الإسبانية، تسببت أرانشا غونزاليس لايا في دخول العلاقات الدبلوماسية المغربية الإسبانية في أزمة لم تشهد مثيلا لها منذ سنة 2002.
على عكس الممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي ، جوزيب بوريل، استخدم مارغاريتيس شيناس نائب رئيسة المفوضية الأوروبية، لغة حادة للتعبير عن غضب الاتحاد الأوروبي من دخول آلاف المهاجرين غير النظاميين من المغرب إلى سبتة.