بعد مطالب اليمين واليمين المتطرف، قررت الحكومة اليسارية الاسبانية وضع مخطط استراتيجي "لمحاربة خنق اقتصاد مدينتي سبتة ومليلية المتمتعتين بالحكم الذاتي، من قبل المغرب".
بعد فشل بيدرو سانشيز في عقد اجتماع مع بايدن، فشلت الحكومة الإسبانية أيضا في إشراك الأوروبيين في إدانة نزوح آلاف المغاربة إلى سبتة.