في 29 أكتوبر من كل سنة تحل ذكرى اختطاف المعارض اليساري المغربي المهدي بنبركة. وفي شهر مارس من سنة 2015، نشرت صحيفة "يدعوت أحرنوت"، تحقيقا كشفت فيه عن دور الموساد الاسرائيلي في عملية اغتيال المعارض اليساري المغربي المهدي بن بركة في العام 1965، وهو ما تسبب آنذاك في نشوء واحدة من
أظهرت دراسة سمعة المغرب في العالم لعام 2024، تحسنا في سمعة المغرب داخل الدول العظمى، فيما تراجعت داخل الجزائر وإسرائيل وتركيا. وبخصوص السمعة الداخلية ظل المغرب ضمن الدول التي يكون فيها المواطنون أقل انتقادا لبلدهم.
يطالب مناهضو التطبيع في المغرب بوقف بث مسلسل "الناس لملاح" الذي يعرض على القناة الثانية وتشارك فيه ممثلة إسرائيلية من أصول مغربية معروفة "بدعمها للجيش الإسرائيلي".
في 29 أكتوبر من سنة 1965، اختطف القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم يظهر له آثر بعد ذلك. وحسب ما جاء في مقال لجريدة "التايم" الأمريكية في إن المخابرات الفرنسية والمغربية إلى جانب جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد تورطوا في العملية التي لم
شارك المغرب في الحرب التي اندلعت في السادس من شهر أكتوبر سنة 1973، بين عدد من الدول العربية وإسرائيل، حيث قام آنذاك الملك الراحل الحسن الثاني بإرسال لواء مدرع إلى سوريا، علما أنه لواء الدبابات الوحيد الذى كانت تمتلكه القوات المسلحة الملكية المغربية فى ذلك الوقت.