بالموازاة مع حربها المستمرة على قطاع غزة، "تشن" إسرائيل حربا من نوع آخر على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تطمح إلى التأثير في مواطني العديد من الدول من خلال "تجميل" جرائمها والترويج لسياساتها. في هذا الحوار يجيبنا مروان حرماش وهو خبير ومدير لمكتب دراسات واستشارات في
أكد الملك محمد السادس في رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، أن التصعيد الأخير في قطاع غزة هو "نتيجة حتمية لانسداد الأفق السياسي للقضية الفلسطينية"، وأيضا بسبب "تنامي الممارسات الإسرائيلية المتطرفة والمُمنهجة، والإجراءات
أثارت كلمة لمسؤولين سابقين من الولايات المتحدة وفرنسا خلال مشاركتهما في منتدى ميدياز يوم أمس، غضب الحاضرين، بعدما دافعا عما أسموه "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".