رغم أن وثيقة رسمية صادرة عن بعثة اليابان لدى الاتحاد الإفريقي، كذبت الرواية التونسية بخصوص مشاركة زعيم البولياساريو في قمة تيكاد، إلا أن جبهة البوليساريو حاولت الدفاع عن قيس سعيد من خلال ترديد نفس الرواية، مع محاولة إقحام الاتحاد الإفريقي.
بعد سنة من قرارها استئناف علاقاتها مع البوليساريو، قررت جمهورية البيرو سحب اعترافها بـ"جمهورية" الجبهة الانفصالية، وقطع علاقاتها معها.
تم الإعلان عن انتخاب وليام روتو رئيسا لكينيا، وهو سياسي معروف بقربه من المغرب عكس الرئس المنتهية ولايته أوهورو كينياتا الذي سخر دبلوماسيته للدفاع عن البوليساريو في المحافل الدولية والقارية.