بعد الاجتماع الذي تم عقده بطنجة يوم 2 غشت، اجتمع مهنيو الصيد من المغرب وإسبانيا في قادس مرة أخرى، من أجل بحث سبل تجاوز قرار محكمة العدل الأوروبية.
بعد ترويج الاعلام الجزائري لأخبار كاذبة عن رفض الكاف إدراج ملعب مدينة العيون ضمن ملف المغرب لاحتضان كأس إفريقيا 2025، راسلت جبهة البوليساريو الأمين العام الأممي، وعقد ممثلها في إسبانيا اجتماعا مع حزب سومار اليساري المتطرف، من أجل التحذير من إدراج الصحراء في الملف المغربي
في تقريره الجديد عن الوضع في الصحراء، حرص الأمين العام للأمم المتحدة على النأي بنفسه، عن رواية البوليساريو عن وجود "حرب". كما أقر أنطونيو غوتيريش بتأثير العلاقات المتوترة بين المغرب والجزائر على مسار النزاع.
يسير الرئيس النيجيري الجديد بولا أحمد تينوبو، على خطى سلفه فيما يخص قضية الصحراء، إذ تجنب توجيه الدعوة لجبهة لبوليساريو من أجل حضور احتفالات ذكرى الاستقلال، كما تجنب الحديث عن نزاع الصحراء في كلمته بالجمعية العامة للأمم المتحدة.