بعد رحيل الجنوب إفريقية نكوسازانا دلاميني زوما من رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، شرعت الجزائر في البحث عن جهة فاعلة أخرى داخل المنظمة القارية من أجل الدفاع عن مواقفها، ومن المتوقع أن يملأ هذا الفراغ الجزائري اسماعيل شرقي الذي يرأس مجلس الأمن والسلم.
أفاد بيان للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، بأن المبعوث الشخصي الجديد للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية هورست كوهلر، سيقوم بجولة في منطقة المغرب العربي من أجل مناقشة ملف الصحراء، علما أنه سبق له أن عقد سلسلة من اللقاءات والمشاورات بنيويورك. وقال بيان للمتحدث باسم
في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
أدان المغرب أمس الثلاثاء بجنيف مناورات الجزائر حول قضية الصحراء المغربية، مشددا على أن خطابها " فقد مصداقيته بمجلس حقوق الإنسان كما في إفريقيا ".
قامت السلطات البيروفية بمنع "سفيرة" جبهة البوليساريو في ليما "خديجاتو المختار" من دخول البلاد. وأرجعت الجبهة الانفصالية القرار البيروفي إلى وجود ضغوط مغربية.