مع تراجع نشاط مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب انتشار فيروس كورونا، بات البرلمان الأوروبي ساحة رئيسية للمواجهة بين المغرب من جهة، والجزائر وجبهة البوليساريو من جهة ثانية.
تأسست حركة صحراويون من أجل السلام، يوم 23 أبريل الماضي لتكون بديلا عن جبهة البوليساريو "التي استنفذت طاقتها وأصبحت عاجزة عن التجديد". في هذا الحوار مع موقع يابلادي يتحدث الحاج أحمد بركالا السكرتير الأول للحركة، عن هذا التنظيم السياسي الجديد وعن أهدافه.
تحاول جبهة البوليساريو احتواء الغضب المتصاعد داخل مخيمات تندوف، نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية للسكان. وأوكلت هذه المهمة إلى البشير مصطفى السيد.