أدت الانتصارات الدبلوماسية المغربية إلى تأثيرات اقتصادية على الشعب الجزائري، إذ اختارت الجزائر تقييد التبادل التجاري مع الدول التي تدعم مغربية الصحراء.
أكدت إذاعة مونت كارلو الفرنسية، نهار اليوم الأخبار التي تشير إلى تورط النظام الجزائري، وميليشيات البوليساريو في القتال إلى جانب قوات الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد ضد المعارضة المسلحة، التي أطاحت به بشكل مفاجئ في 8 دجنبر 2024.
بعد مرور عشرة أشهر على إعلان قيام "الدولة القبائلية" من نيويورك، وجّهت حركة تقرير المصير لمنطقة القبائل "الماك" رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي الجديد، ماركو روبيو، تدعوه فيها إلى الضغط على الجزائر، منتقدة دعمها لجبهة البوليساريو.
سادت حالة من الإحباط في صفوف أعضاء جيش التحرير، بعد الإعلان عن استقلال المغرب عن فرنسا سنة 1956، حيث اعتبروا أن استقلال المغرب جاء ناقصا، فرفض جزء منهم الانضمام إلى القوات المسلحة الملكية، وفضلوا الانتقال إلى الجنوب لكي يستمروا في القتال ضد المستعمر الإسباني، وفي 10 فبراير من
هل نجح وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف في إقناع السلطات السورية الجديدة بالحفاظ على علاقاتها مع جبهة البوليساريو؟ بالنظر إلى الاستقبال الفاتر الذي حظي به في دمشق، يبدو أن تحقيق هذا الهدف ليس بالأمر السهل.
أصدرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في شهر فبراير من سنة 1976، عدة وثائق تحدثت فيهم عن سيطرة المغرب على آخر معاقل البوليساريو شمال شرق الصحراء الغربية، مشيرة إلى انسحاب القوات الجزائرية قبل وصول القوات المغربية.
انتقد البشير مصطفى السيد، القيادي في جبهة البوليساريو، رفض الجزائر تزويد الجبهة بالأسلحة. ويأتي هذا الرفض في وقت تقيد فيه الإشارات القادمة من واشنطن هامش المناورة أمام الجزائر.