تحقق وزارة الخارجية الإسرائيلية في تورط مسؤولين في مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط، على رأسهم رئيس المكتب دفيد غوفرين في استغلال النساء ومضايقتهن، وإخفاء هدايا ثمينة توصل بها المكتب.