اعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حمل اللاعبين المغاربة للعلم الفلسطيني في كأس العالم، هو ضربة لاتفاقيات التطبيع، وأشار بعضها إلى أنه بصعود المغرب لنصف نهاية المونديال، تكون فلسطين حاضرة في هذا الدور أيضا.
قدمت صحيفة يسارية ألمانية قراءة غريبة لاحتفال المنتخب المغربي في مونديال قطر بالعلم الفلسطيني، واعتبرت ذلك معاداة للسامية.
تناقل الإعلام الإسرائيلي أشرطة فيديو لمغاربة وعرب في قطر، وهم يرفضون الحديث معهم، وينكرون وجود دولة إسمها إسرائيل، وأشار صحافيون إسرائيليون إلى أنهم مقتنعين بعد زيارتهم لقطر بأن اتفاقيات التطبيع كانت بين الحكومات فقط.