اندلعت أعمال عنف يوم أمس في العاصمة الهولندية أمستردام، بين مشجعين لفريق إسرائيلي وآخرين داعمين للشعب الفلسطيني، واتهمت وسائل إعلام إسرايلية مغاربة وأتراك بالوقوف وراء الحادث.
انتقد حزب العدالة والتنمية، والنائبة البرلمانية عن حزب فديرالية اليسار الديمقراطي فاطمة التامني، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المقاومة الفلسطينية بالإرهاب، خلال الخطاب الذي ألقاه يوم أمس أمام البرلمانيين المغاربة.
في مثل هذا اليوم من سنة 2011 قُتل الزعيم الليبي معمر القذافي على يد معارضين مسلحين في مدينة سرت الليبية. وطيلة فترة حكمه التي دامت لأكثر من أربعين سنة، كانت علاقة الزعيم الليبي بمعظم القادة العرب متوترة جدا، بل إنه حاول اغتيال بعضهم، ومنهم العاهل المغربي الراحل الحسن الثاني.
في 29 أكتوبر من سنة 1965، اختطف القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم يظهر له آثر بعد ذلك. وحسب ما جاء في مقال لجريدة "التايم" الأمريكية في إن المخابرات الفرنسية والمغربية إلى جانب جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد تورطوا في العملية التي لم
في بلاغ غريب، أعلنت جمعية مغربية تطلق على نفسها اسم "مغرب التعايش" عن تضامنها مع إسرائيل في حربها ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، وأضافت أنها لن تبقى صامتة في مواجهة أعمال الكراهية. وأعلن الحزب المغربي الحر أنه سيلجأ إلى القضاء في مواجهة هذه الجمعية.