بالتزامن مع استعدادات الحكومة الإسرائيلية لشن حملة برية في قطاع غزة، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، تسليم القطاع بعد السيطرة عليه لقوة عربية لحفظ السلام، تتكون من المغرب ودول عربية أخرى.
تستقر عائلة اليعقوبي المغربية منذ زمن بعيد في أرض فلسطين، ولا تزال تحافظ على ارتباطها وعلاقتها مع موطنها الأصلي، إذ يحرص أفرادها على زيارة المغرب، كما يحملون الجنسية المغربية إلى جانب الجنسية الفلسطينية.