تناقل الإعلام الإسرائيلي أشرطة فيديو لمغاربة وعرب في قطر، وهم يرفضون الحديث معهم، وينكرون وجود دولة إسمها إسرائيل، وأشار صحافيون إسرائيليون إلى أنهم مقتنعين بعد زيارتهم لقطر بأن اتفاقيات التطبيع كانت بين الحكومات فقط.