رغم أنه سبق له أن هاجم إمام الحرم المكي بسبب إلقائه خطبة اعتبرت ممهدة لتطبيع الدول الخليجية علاقاتها مع إسرائيل، حاول الشيخ السلفي المغربي محمد الفزازي تبرير قرار المغرب استئناف علاقاته مع إسرائيل، وقال إن الفلسطينيين هم من أوائل المطبعين، وأن "اللوبي اليهودي في أمريكا
انتقدت التنظيمات المناهضة للتطبيع في المغرب، تطبيع المملكة لعلاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، معلنة رفضها ربط إقامة علاقات مع إسرائيل، باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء.
في الوقت الذي أجمعت فيه كل المنظمات الفلسطينية على إدانة قرار المغرب تطبيع علاقاته مع إسرائيل، أشاد ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وملك البحرين بالخطوة المغربية.
بعدما قدما من غزة إلى المغرب لقضاء بضعة أيام فقط، من أجل المشاركة في مهرجان بخريبكة، قرر الفنانين الفلسطينيين محمود ومحمد الاستقرار في المملكة التي وقعا في حبها، وأصبحا ينظران إليها على أنها بلدهما الثاني.