يشتغل المهاجر المغربي حميد زرياط طبيبا في إيطاليا، كما يقدم دروسا دينية في عدة مساجد، ويؤم المصلين في صلاة الجمعة والأعياد. وفي حديثه لموقع يابلادي قال إنه لا يجب الاكتفاء بالحديث عن أخلاق وسماحة الإسلام، بل يجب أن تظهر في تصرفاتنا ومعاملاتنا.
تشتغل مونية علالي منسقة لماستر الدين والسياسة والمجتمع العالمي، الذي يدرس بشراكة بين الجامعة الدولية للرباط وجامعة بادوفا، وجامعة بيمونتي أورينتالي الإيطاليتين. وإلى جانب عملها الأكاديمي، تهتم هذه المهاجرة المغربية بالميدان الأدبي حيث أصدرت ديوانين شعريين.