تشتغل مونية علالي منسقة لماستر الدين والسياسة والمجتمع العالمي، الذي يدرس بشراكة بين الجامعة الدولية للرباط وجامعة بادوفا، وجامعة بيمونتي أورينتالي الإيطاليتين. وإلى جانب عملها الأكاديمي، تهتم هذه المهاجرة المغربية بالميدان الأدبي حيث أصدرت ديوانين شعريين.
من التصوير تحت الماء في المغرب، إلى مصور حربي في فلسطين، ثم العمل إلى جانب بدر هاري. قرر المهاجر المغربي مروان بحرار الاستقرار في إيطاليا، وإدارة مشاريع في مجال التصوير والسياحة.
تعمل سناء درغموني، على تدريس الأدب العربي واللغة العربية للإيطاليين وأبناء الجالية العربية في جامعتي بولونيا وفينيزيا، كما تسعى إلى تقريب الإيطاليين من الإنتاجات الأدبية العربية بلغتهم.