مع بداية سنة 1937 بدأت فرنسا تتوجس من المطامع الألمانية في المغرب، وتحركت دبلوماسيا لمنع برلين من إرسال 3000 جندي إلى سبتة، وطلبت من بريطانيا دعمها عسكريا، في مواجهة ألمانيا المدعومة من إسبانيا وإيطاليا.
تعمل المحامية المغربية الشابة رانية معداني، على الدفاع عن المهاجرين وخصوصا المغاربة أمام القضاء الإيطالي، وبعدما كانت تملك مكتب محاماة واحد في فيرونا، افتتحت السنة الماضية مكتبا في ميلانو، وتخطط لافتتاح مكتب جديد في روما.