في نهاية القرن السادس عشر وصل التبغ إلى بلاد المغرب الأقصى، واختلف العلماء حوله، فبينما رفض البعض إصدار فتوى فيه، تشدد آخرون في تحريمه ووصل الأمر بالبعض إلى إباحة طلب المرأة الطلاق إن كان زوجها مدخنا.
نشر يوم السبت المناضي موقع "إسلام مغربي" الذي يهتم بالأخبار التي لها علاقة بالدين الإسلامي في المغرب، خبرا قال فيه إن المجلس العلمي الأعلى تراجع عن فتوى قتل المرتد التي كان قد أصدرها قبل سنوات، وهو الخبر الذي تناقلته العديد من وسائل الإعلام والوطنية والدولية، فهل فعلا تراجع
أفادت وسائل إعلام خليجية بأن الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية، أفتت بتحريم لعبة "بوكيمون" التي أثارت ضجة في الكثير من دول العالم، وذلك بعدما اعتبرتها مخالفة للشريعة الإسلامية.
أثارت فتوى جديدة لشيخ الأزهر أحمد الطيب، جدلا واسعا، حيث اعتبر بأن الأوروبيين ينطبق عليهم حكم "أهل الفترة"، وأن الله لن يعذبهم، لأنهم بلغهم الدين الإسلامي بطريقة "مغلوطة ومغشوشة ومنفرة".
في فتوى غريبة، قال الشيخ مصطفى راشد، مفتي أستراليا خلال استضافته في برنامج تلفزيوني، إن شرب الخمر مكروه وليس حراما، وأن أكل لحم الخنزير حلال، وأن التدخين خلال أوقات الصيام في شهر رمضان لا يفطر.
هدد تنظيم الدولة الاسلامية، المفكر والإمام المغربي الأصل طارق اوبرو، الذي يؤم الناس في مسجد بوردو، حيث خصص له صفحة بمجلته الناطقة باللغة الفرنسية، ووجه له اتهامات بـ"الردة" وبكونه "رأس للفتنة ويدعو للضلال".
قال الداعية المصري محمد عبد الله نصر، الشهير بـ"ميزو"، خلال لقاء تلفزيوني، إن الرقص الشرقي حلال شرعا، وتحدى من يقول بحرمته، أن يأتي بالدليل على ذلك.
بعد حديث تقارير إسرائيلية عن أن المبادلات التجارية بين القطاع الخاص المغربي والإسرائيلي واصلت نموها، مرتفعة ب140 في المائة خلال الشهور الإحدى عشرة الأولى من العام الجاري، مقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية، أفتى الفقيه المقاصدي ورئيس مركز المقاصد للدراسات والبحوث
على إثر الهجمات الأخيرة التي شهدتها العاصمة الفريسية باريس، أصدر المجلس العلمي الأعلى فتوى في موضوع ما هو جهاد وما ليس بجهاد.