بعد فترة من الخلافات بين حزبي العدالة والتنمية والاستقلال، بلغت أوجها بانسحاب هذا الأخير من التحالف الحكومي، خرج حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال في حوار مع أسبوعية "التجديد" التابعة لحركة التوحيد والإصلاح، التي تعتبر الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، ليؤكد أن
في أول رد له على الأخبار التي تحدثت عن وجود غضبة ملكية عليه، قال رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران يوم أمس الأحد أثناء كلمة له بملتقى شبيبة حزب العدالة والتنمية المنظم بأكادير "غضبة الملك علي بيني وبين سيدنا".
خاطب الأمين العام لحزب "العدالة والتنمية" المغربي، أتباع حزبه قائلا "هل تريدون الجنة أم الحكومة"، وهو كلام اعتقد البعض أنه للتنكيت و"الترويح عن النفس"، فيما رأى آخرون أنه لا يصدر عن عاقل أو عمن يحترم مخاطبيه ويعتبرهم راشدين عقلاء. بينما نرى نحن أنه كلام في الصميم، فرئيس
أفادت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم الاثنين بأن الجزائر تلقت الضوء الأخضر من واشنطن من أجل ولادة جديدة للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين، تحت غطاء مؤتمر دولي للأحزاب الإسلامية.