اتخذ التحقيق في بلجيكا حول "العلاقات الخطيرة" بين أعضاء البرلمان الأوروبي والمغرب وقطر منحى جديدا، وذلك بعد الاعترافات التي قدمها الإيطالي أنطونيو بانزيري. وإلى جانب ذلك، دخل لوبي البوليساريو في البرلمان الأوروبي على الخط من خلال دعواته للتركيز في التحقيقات على المغرب.
سارع الجيش الجزائري إلى الرد على وساطة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن بين المغرب والجزائر. وطلب من وسائل الإعلام المحلية إبلاغ رفضه للمبادرة الأردنية كما فعل مع محاولات السعودية والإمارات وقطر في السابق.