بدأت مباحثات المائدة المستديرة الثانية في جنيف، بين ممثلي المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو تحت رعاية الأمم المتحدة، يوم أمس الخميس، ومن المنتظر أن تنتهي اليوم الجمعة.
تؤكد مراسلة من السفير المغربي في واشنطن إلى وزارة الخارجية الأمريكية سنة 2009، أن الولايات المتحدة الأمريكية، كانت وراء التخلي عن خطة التسوية التي اقترحتها الأمم المتحدة مطلع التسعينات لإيجاد حل لقضية الصحراء، وأنها هي التي ضغطت على المغرب لاقتراح مبادرة الحكم الذاتي سنة
يتجه النظام الجزائري تحت ضغط الشارع، إلى التخلي عن عدد من أبرز رموزه، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء المقال أحمد أو يحيى. وللمغرب تقليد في استقبال الشخصيات المغضوب عليها في الجارة الشرقية.