توتر لكن دون قطيعة دبلوماسية. هذه هي الاستراتيجية التي لم يعد المغرب يتردد في تطبيقها مع الشركاء الأوروبيين. السياسة التي مكّنت المملكة من حصد مكاسب في علاقاتها، المتوترة أحيانًا مع ثلاثة دول أوروبية. فهل ستكون فعالة مع ألمانيا؟