ربط الوفد الجزائري المشارك في أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بين إحصاء سكان مخيمات تندوف وإجراء استفتاء لتقرير المصير، وجدد رفضه مشاركة الجزائر في سلسلة اجتماعات المائدة المستديرة.
رحب كل من ناصر بوريطة وخوسيه مانويل الباريس بالنتائج الإيجابية التي تحققت، بعد تطبيع العلاقات المغربية الإسبانية، واتفقا على عقد اللجنة العليا المشتركة قبل متم السنة الجارية.