لا يطرح هذا السؤال الأجانب فقط، وهو ليس خاصاً بالمعارضة. السؤال عما يحدث في الجزائر من تطورات غريبة ومتلاحقة، بل ومتناقضة، أصبح حتى على لسان أقرب المقربين من الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، ومؤيديه. فقد عقدت، في الأسبوع الماضي، 19 شخصية جزائرية ندوة صحافية في العاصمة،
قال وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار، في حوار مع صحيفة "العرب" اللندنية إن المملكة المغربية لا تبيع الوهم، فيما يخص قضية الصحراء، مضيفا أن الموقف الجزائري لا زالت تحكمه آليات الحرب الباردة التي تجاوزها الزمن.
كشفت وسائل إعلام هندية، أن خلافا مغربيا جزائريا طغى على اليوم الأول من منتدى قمة الهند إفريقيا، حيث اخلفت الدولتان على إدراج كلمة "استعمار" في البيان الختامي للقمة، ما تطلب ساعات من المفاوضات بين الجانبين بوساطة هندية.
خرجت جبهة البوليساريو عن صمتها، وأعلنت عن رفضها وتنديدها بالزيارة المرتقبة للملك محمد السادس لمدينة العيون، وأثارت قيادة الجبهة الموضوع، خلال الزيارة الأخيرة لكريستوفر روس لمخيمات تندوف.
رحب اليزيد عابد الرجل الثاني في الحكومة المؤقتة لمنطقة القبايل، بالموقف المغربي الذي دعا إلى تقرير مصير منطقة القبائل في الجزائر، بمناسبة تخليد الذكرى الـ70 لتأسيس منظمة الأمم المتحدة.
طالبت منظمة العمل المغاربي، التي تحتضن عددًا من الأطر والباحثين السياسيين المغاربيين، بفتح الحدود بين المغرب والجزائر، كمدخل لفتح الحدود بين سائر الدول المغاربية في وجه مواطني هذه الدول، مطالبة من منظمات المجتمع المدني الضغط لتحقيق هذا المبتغى.
أعلن الناطق الرسمي باسم الخارجية الجزائرية عن المشاركة في أشغال الاجتماع الإقليمي لوزراء خارجية دول الحوار 5+5 لغرب المتوسط المرتقب تنظيمه بمدينة طنجة يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين.
قررت السلطات الجزائرية الوصية على قطاع الرياضة، سحب أنديتها المشاركة في البطولة الإفريقية لكرة اليد للأندية البطلة، احتجاجا عل مشاركة فريق وداد السمارة المغربي، في هذه البطولة التي ستحتضنها مدينة الناظور.