استولى الجيش في زيمبابوي على السلطة في البلاد. فيما قال الرئيس روبيرت موغابي لحليفه الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما إنه "محتجز رهن الإقامة الجبرية". وبهذا التحرك يكون الجيش قد وضع حدا لخطط موغابي بتهيئ الظروف لزوجته من أجل خلافته في قيادة البلاد. وعلى عكس الجزائر
تسعى المملكة العربية السعودية للحصول على دعم عربي لسياساتها المناهضة لإيران. وسبق للمغرب أن حذر في شهر يونيو قادة الرياض وأبو ظبي والمنامة من التهديدات الايرانية للمنطقة.
اعترفت جبهة البوليساريو بشكل غير مباشر بأنها لم تضمن بعد المشاركة في قمة الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي التي ستعقد نهاية الشهر الجاري في أبيدجان. فبالرغم من أن الجبهة الانفصالية تحدثت يوم 28 أكتوبر عن توصلها بدعوة من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي للمشاركة في القمة، إلا
على بعد ساعات من انتهاء المهلة التي منحها المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي للكوت ديفوار، من أجل توجيه الدعوات لكافة الدول الأعضاء في المنظمة القارية للمشاركة في قمة الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي، أكد مسؤول إيفواري أن بلاده لن توجه الدعوة لـ"جمهورية" البوليساريو.
تسببت تصريحات وزير الخارجية الجزائري الأخيرة والتي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال "الحشيش" عبر بنوكه في إفريقيا، في أزمة دبلوماسية بين البلدين، حيث استدعى المغرب سفيره بالجزائر للتشاور، كما استدعت المملكة القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط لإبلاغه بالطابع "غير
في الوقت الذي اتهم فيه وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل المغرب بتبييض أموال المخدرات، عن طريق أبناكه المنتشرة في شمال إفريقيا، أثناء تبريره لتواضع الاستثمارات الجزائرية في القارة السمراء مقارنة بالاستثمارات المغربية، يؤكد مؤشر بازل لمكافحة غسيل الأموال، أن