قال الرئيس الجزائري في حوار متلفز إنه ليس لبلاده أي مشكل مع المغرب، وأن "قضية الصحراء قضية تصفية استعمار". وتجاهل الوساطة المغربية في الأزمة الليبية، وقال إنه لا وجود لحل دون إشراك الجزائر.
بعد إعلانه انتهاء وباء فيروس كورونا المستجد في فرنسا، تراجع البروفيسور ديدييه راوول عن ذلك وقال إن الموجة الجديدة من الوباء، سببها المغاربيون واليهود والغجر.
في سنة 1957 اشتد الخلاف بين قادة الثورة الجزائرية، وهو ما جعل بعضهم يقدم على اغتيال عبان رمضان أحد أبرز الوجوه المناهضة للاستعمار الفرنسي لبلاده، بمدينة تطوان المغربية.
يقوم المغرب والجزائر في أمريكا اللاتينية بتعبئة وسائل الإعلام والسياسيين والجمعيات للدفاع عن مصالحهما، وباتت قضية الصحراء تحظى باهتمام الكتاب والخبراء اللاتينيين.
فسرت الرباط والجزائر بطريقتهما الخاصة مقتطفات من تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول قضية الصحراء الغربية.