أثارت الجزائر موضوع الصحراء في مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان باستئناف زياراتها إلى المنطقة، وهو ما جعل الوفد المغربي يرد برسالة موجهة إلى ميشيل باشيليت المفوضة السامية لحقوق الإنسان.
ينتظر أن يتوصل المغرب نهاية السنة الجارية، أو خلال مطلع سنة 2021 بأول نظام للدفاع الجوي طويل المدى، وهو ما سيساهم في الحفاظ على التوزان العسكري في المنطقة.
أعلنت وسائل إعلام جزائرية أن "السلطات العليا في البلاد" قررت إقامة قاعدة عسكرية قرب الحدود المغربية، للرد على تشييد المغرب ثكنة عسكرية قرب مدينة جرادة.
هل يمكن للتوتر التركي-الفرنسي في ليبيا أن يمتد إلى الدول المغاربية المجاورة، ولو على شكل تنافس اقتصادي؟ فأنقرة لا تخفي عزمها تكثيف استثماراتها في المنطقة، وهو أمر سيقلق فرنسا صاحبة النفوذ القوي تقليديا في تلك المنطقة.
تناولت صحيفتان جزائريتان مقربتان من دوائر صنع القرار خبر بناء ثكنة عسكرية مغربية قرب مدينة جرادة، واعتبرتا أن ذلك يشكل "تهديدا عسكريا" و"تصعيدا" من المغرب.