استمر نزاع الصحراء في وضع استاتيكو، على مدار ثلاث عقود، متأرجحا بين الميل لصالح هذا الطرف حينا و لذاك احيانا بما لا يخل بمعادلة النزاع، قبل أن يميل بشكل كبير لصالح الطرف المغربي بعد يوم 13 نوفمبر 2020، لما مد المغرب حزامه الدفاعي في منطقة الكركرات ليصل الحدود الموريتانية مغيرا
بعد أيام من وصفه من قبل الجزائر بأنه مشروع "وهمي" و"سياسي"، تعقد الجماعة الاقتصادية لغرب إفريقيا (سيدياو)، اجتماعا على مدى يومين لمناقشة مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجري، بحضور المكتب المغربي للهيدروكاربورات والمعادن.